وتظل ذكرياتُنا مُعلقه بأذهانِنا تاركه أثرًا لا يُمحيه اي شيء، اثرًا محفور فِ قلوبنا؛ لأننا نادمين علي انتهاء القصه بشيء لا يريد أن يَصبح ذلك، حين بدأت القصه اصبحنا مَرحين من كثره السعاده وفِ انتهائِها اصبحنا نادمين علي انتهاء القدر بهذا الشكل، وذلك تركت أثرًا لجروح قلوبنا، ولكن إذا قولت ياليتني وشعورنا بالندم لم نجدُ نفعّا، لأن ذكرياتي تحاوطني من كل جهة اذهب اليها ولكن لم اجد طريقه واحده لِـ امحي كل هذه الذكريات.
لِـ سُندُس خـالد"ديـزي"
#مبادرة_سُفراء_الكتابة_لدعم_المواهب.