القرآن الكريم هداية لقلبك، وجبران لخاطرك ،وراحة لنفسك يبعدك عن المعاصي ،وفواحش هذا الدّهر هو هدية من رب العباد لنا لمَ لا نستغله لدخولنا دار النعيم ،والرخاء ؟
يهذب من نفسك، ويحفظك أين ماكنت؟
متى كان الوقت والزمان؟
إنه يغنيك من صراعات العالم من حولك يحتضنك؛ وكأنه صديقك ؛بل أوفى صديق لك يكفي أنه طريقك إلىٰ الجنة القرآن نور القلوب القرآن مثل: ضوء القمر يُنير تلك النفس المظلمة ؛كي تعود مره أخرىٰ أيها القارئ الآن :تريد أن تشفىٰ من الكره ،والكرب ،والبث استمع للقرآن الكريم واخرج عن عالم الإنترنت الذي جعل قلوبنا حالكة السواد فاحشة فاسدة من المعاصي إن القرآن متاهة للعقول ،والقلوب امضي في طريق القرآن يرتاح عقلك ،وقلبك وتجد السلام فيه.
#گ/وفاء مُحمد «زهرة يناير»
#مبادرة _سُفراء _الكتابة _لدعم _المواهب.